أطلقتَ سراحَ الهدهد المأسور في قلبي فأنجدتُ سربَ الهداهيد الّتي احتُجزت خلفَ قضبانِ صمتكَ الدّائم لنحلّق معًا إلى ما لا نهاية.
هكذا اعتدتُ البذل ما إن تُبادر لفعلِ شيءٍ من أجلي حتّى آتي إليكَ بكل أشيائي!.
أطلقتَ سراحَ الهدهد المأسور في قلبي فأنجدتُ سربَ الهداهيد الّتي احتُجزت خلفَ قضبانِ صمتكَ الدّائم لنحلّق معًا إلى ما لا نهاية.
هكذا اعتدتُ البذل ما إن تُبادر لفعلِ شيءٍ من أجلي حتّى آتي إليكَ بكل أشيائي!.
0 تعليقات