حببتها و كان لها بدلاً من الجناحين قرنا شيطان ..
كانت إبليسَ لكنّي رأيتها طاووساً للملائكة..
أحببتها رغم أنّها ردّت الزهرة بالطعنة ..
.
ما تركت بقعةً من قلبي إلاّ و دنستها بحبها المزيف ..
بيضُ أيامي سواد بسببها ..
أحادث طيفها :
أيّ لعنةِ أنتِ .. ؟
و أيّ كان ذنبي حتى ألقاكِ أخبريني ؟
0 تعليقات