بقلم الكاتبة: إيلاف حسن

 بسمِ اللّه الرَّحمَنِ الرحيمِ

لستُ بكاتبة ولا أدعِّي ذلك،فكيف لي أن أصيغ حروفي وأنمق كلماتي وأرتب أفكاري لترجمة مافي قلبي لكم ،ولكن سأُحاول!

أتقدم لكم بوافر الشكر وعظيم الامتنان وفائق التقدير والعرفان 

وذلك لقاء الجهد الكبير والعمل المميز الذي تقومون به والمساهمة في إخراجه بهذه الصورة الجميلة


وما أستعصى على قومٍ منال،إذ الاقدامُ كان لها رِكاباً

كذالك أنتم ركاباً  لزهورٍ في أوجِ التفتح،وكم أتمنى أن أكون إحدى تلك الزهور،وأكون معكم في مسيراتكم لعلِّ أنسج رسائل للتغيير يتعظ منها الكثير 


وهل ترتقي الشعوب إلا بالادب( لغةً،قراءةً وكتابة)

بلى، لاترتقي إلا بالادب حساً وذوقاً،وإن من أكبر هزائم الانسان أن يُحرم من متعة القراءة،الطريقُ الاول للثقافة ديناً ودُنيا،أن يُحرم من التجول في بساتين المثقفين،فيكون محصوله عقلاً جاهل ونفسٌ خاوية لا تعي شيءً من التطور ولا تواكب العالم الواسع الذي يأتي بالجديد كل دقيقة وكل ثانية علماً وفكراً ومنطقاً إختراعات وإختراعات ينسجها العالم ونحن نائمون في بحر الجهل والتخلف ،بالرغم من أن ثقافتنا ولغتنا أفضل بكثيرٍ منهم


أن تشعل شمعة خيرٌ من أن تلعن الظلام،

فكيف إن كنت أنت النور،

تمسك الايدي الطامحة للعُلا وكذلك صُنع بأناملك

أنا حديثة العهد بها ولكن  خلال أيام تعلمت الكثير والكثير


أهديكم سلاماً أرّق من تغريد العصفور،دام نوركم ودام الكُّل يحبكم فأنتم لدينا لاخوف علينا


وكلِّ أمل أن أنضم إليكم قريباً

وأصبح صنعية على أيديكم 

وأساعدكم في النهوض بلغتنا الحبيبة وبأدَبَنا الراقي  ونعلو معاً في بسمِ اللّه الرَّحمَنِ الرحيمِ

لستُ بكاتبة ولا أدعِّي ذلك،فكيف لي أن أصيغ حروفي وأنمق كلماتي وأرتب أفكاري لترجمة مافي قلبي لكم ،ولكن سأُحاول!

أتقدم لكم بوافر الشكر وعظيم الامتنان وفائق التقدير والعرفان 

وذلك لقاء الجهد الكبير والعمل المميز الذي تقومون به والمساهمة في إخراجه بهذه الصورة الجميلة


وما أستعصى على قومٍ منال،إذ الاقدامُ كان لها رِكاباً

كذالك أنتم ركاباً  لزهورٍ في أوجِ التفتح،وكم أتمنى أن أكون إحدى تلك الزهور،وأكون معكم في مسيراتكم لعلِّ أنسج رسائل للتغيير يتعظ منها الكثير 


وهل ترتقي الشعوب إلا بالادب( لغةً،قراءةً وكتابة)

بلى، لاترتقي إلا بالادب حساً وذوقاً،وإن من أكبر هزائم الانسان أن يُحرم من متعة القراءة،الطريقُ الاول للثقافة ديناً ودُنيا،أن يُحرم من التجول في بساتين المثقفين،فيكون محصوله عقلاً جاهل ونفسٌ خاوية لا تعي شيءً من التطور ولا تواكب العالم الواسع الذي يأتي بالجديد كل دقيقة وكل ثانية علماً وفكراً ومنطقاً إختراعات وإختراعات ينسجها العالم ونحن نائمون في بحر الجهل والتخلف ،بالرغم من أن ثقافتنا ولغتنا أفضل بكثيرٍ منهم


أن تشعل شمعة خيرٌ من أن تلعن الظلام،

فكيف إن كنت أنت النور،

تمسك الايدي الطامحة للعُلا وكذلك صُنع بأناملك

أنا حديثة العهد بها ولكن  خلال أيام تعلمت الكثير والكثير


أهديكم سلاماً أرّق من تغريد العصفور،دام نوركم ودام الكُّل يحبكم فأنتم لدينا لاخوف علينا


وكلِّ أمل أن أنضم إليكم قريباً

وأصبح صنعية على أيديكم 

وأساعدكم في النهوض بلغتنا الحبيبة والمجيدة وبأدَبِنا الراقي ونعلو معاً في سماءِالابداع بالانجازات العظيمة


ختاماً: 

إن قلت شكراً فشكري للّهِ يوفيكم

سعيتم فكانَ السعيُ مشكورا

وإن جفَّ حبري عن التعبير فلكم

قلباً بهِ صفاءُ الحُبِّ تعبيرا🤍


إيلاف فرج بالحسن 🤍 العظيمة


ختاماً: 

إن قلت شكراً فشكري للّهِ يوفيكم

سعيتم فكانَ السعيُ مشكورا

وإن جفَّ حبري عن التعبير فلكم

قلباً بهِ صفاءُ الحُبِّ تعبيرا🤍


إيلاف فرج بالحسن 🤍

إرسال تعليق

0 تعليقات