بقلم الصنعية: فاطمة الفيتوري

 بعد يومٍ شاقٍ آخر تكلل بنجاحٍ باهر، بدموع امرأةٍ ظنّت أنها عقيم ولن تنجب ذاك الطفل المُناديًا إياها بأمي، اختتمت يومها عندي برسم بسمتها وتبشيرها بمولودها الأول، مع الكثير من باقات الورد المتبوعة ببطاقة شُكرٍ من العديد والعديد ممن عانوا من ذات المشكلة، مع دعوات خيرٍ من عجوزٍ بُشّرت بحفيدها، نعم ها أنا أعالج العُقم وأصنع الأمل في قلوب الناس.


-فاطمة الفيتوري.

إرسال تعليق

0 تعليقات