حاليًا أنا في أَوْجِ السعدِ بكَ!
نَسَخَت بحضورك المرموق مآسي ماضية، كانت قد كونت فوق الفؤاد مواجدًا وآلامًا.
كنتُ بِكُلِّ ليلةٍ قبلك هادئة! هادئة للحدِ الذي يجعل جميع من يراني يصرخُ مُرتعبًا، ويركضُ هالعًا مُبتعدًا وهاربًا خشية أن يصيبه ما أصابني في غلس الليل!
فأثار الحروق بروحِ تُرعب كل من تشجع لرؤياها، فماذا إن كانت آثار عشقٍ؟.
الرِيـلا | رُلىٰ اليُـوسف.
0 تعليقات