بقلم الكاتبة: أسماء زياد

ديجور | Deijorديجور | Deijor يوليو 19, 2022

 الغرفة ذاتها، البيت ذاته، الشارع نفسه، والقهوة نفسها 

ما الغريب إذن؟! أنا الغريبة المختلفة هنا..

-أسماء زياد

إرسال تعليق

1 تعليقات

  1. يزن عبدالله سيف الرداعي19 يوليو 2022 في 8:20 ص

    ومضة قلم ✍️

    سوف ننجح في ترويض أخلاقنا حين ننظر إليها على أنها أهم مشروعاتنا..
    أفضل وسيلة للترويض في زمن الانفتاح التقني هي..
    "غرس مراقبة الله في السر والعلانية"
    المعركة اليوم...
    معركة قناعات تُزرع
    يقول سيد الخلق محمد صلى الله عليه وسلم:
    ( إنما بعثت لإتمم مكارم الأخلاق )
    فأعطِ الأمر قدره أيها الأخ وأيتها الأخت متذكرين أننا أمة الأخلاق والأخلاق ليس(عمل شاق) يحتاج إلى
    (جهد كبير)
    و
    (ذكاء أكبر)
    يتطلب سعى للارتقاء بأخلاقه واتعامل مع الاخرين وبتواصل*معهم دون حواجز وهميه ..
    ليس هناك من يصنع لنفسه هاله من المثاليه الزائفه ..لان الناس الذين تتعايش معهم هم المرآه التي ترى انعكاسك من خلال ردة فعلهم تجاه تصرفاتك ..
    ومن حق كل إنسان ان يصل إلى قمة الأخلاق حتى لو اتهمنا ذلك الإنسان بتصنع المثاليه ولماذا نقول انه يحاول ان يكون مثالياً ؟
    هل نحن مثاليين بحكمنا عليه ؟
    فنحن بكل اسف لانملك دليلاً قاطعاً وليس من حقنا ان نشك ان هذا الإنسان يتصنع المثاليه ..
    فكم ظنون ظنناها واكتشفنا عكسها.لماذا لانقول أنه يحاول ان يجمل أخلاقه مثل مايجمل هندامه .
    دعونا ننظر للأفق بشكل اوسع وبطريقه مختلفه ونبتعد عن النظره التي تجعل الإنسان لاينظر إلا لدائرته الضيقه ..دعونا نتسامح ونتعايش دوماً بعيد عن القيل والقال ومراقبة الناس في غدوهم ومجيئهم ..
    بالطبع*ليستُ مثالي بقدر ماهي الصوره الجميله للأخلاق
    لكن نصنع أخلاقنا كما نتمنى
    فليس هناك شخص كامل الكمال لله وحده .
    معادله أخويه في الأخلاق والمثاليه
    الاسلوب الجميل + الاحترام + الادب = اخلاق مثاليه والمثاليه لا تساوي نفاق بل تساوي اسلوب راقي للتخاطب ..

    __يزن عبدالله سيف الرداعي

    ردحذف